فيسبوك ٢٤ تموز ٢٠٢٢
السيدة مي آل خليفة،
حركة من يد السيدة البحرانية لم تأخذ من الزمن أكثر من ثانية، كانت كطلقة الرصاص ومدفع رشاش وطائرة مُسيرة وصلت لقلب العدو الصهيوني في عقر داره، وفي قلوب المطبعين من الحكام العرب الذين يحتمون بالعدو الصهيوني لقهر شعوبهم المقاومة لوجودهم على أرض فلسطين.
لا يهم يا سيدة مقاومة التطبيع إن كنتِ شيخة أو وزيرة، المهم أنك مواطنة عربية مؤمنة بعروبتها ولا تقبل الاحتلال في فلسطين، ولا تقبل تغلغل العدو الصهيوني في نسيج المجتمع العربي المقاوم.
لكِ التقدير والاحترام من لجان مقاومة التطبيع في الأردن، وفي أرجاء الوطن العربي كافة،
شعارنا لا التطبيع مع العدو الصهيوني،فلسطين عربية من البحر إلى النهر.