Skip to content

مدونة هدى فاخوري

كاتبة . طبيبة . مناضلة

  • الرئيسية
  • ما يُشْبِهُ الرَّحيل
  • سيرتي
    • كاتبة
    • طبيبة
    • مناضلة
  • مقالاتي
  • مؤلفاتي
  • صفحات من الذاكرة (Facebook)
  • مقابلات
  • للتواصل

جديد مدونتي

  • لحظة غيرت المشهد
  • بعيداً عن الأحداث الساخنة
  • لستُ ذات ” حيثية “
  • دون عنوان
  • رائحة زهرة الجاردينيا، ورائحة الخبز المحمص!

الفئات

البحث

Meta

  • Log in
  • Entries feed
  • Comments feed
  • WordPress.org

Author: Reef Fakhouri

لحظة غيرت  المشهد

لحظة غيرت المشهد

فيسبوك ٢٤ تموز ٢٠٢٢

السيدة مي آل خليفة،

حركة من يد السيدة البحرانية لم تأخذ من الزمن أكثر من ثانية، كانت كطلقة الرصاص ومدفع رشاش وطائرة مُسيرة وصلت لقلب العدو الصهيوني في عقر داره، وفي قلوب المطبعين من الحكام العرب الذين يحتمون بالعدو الصهيوني لقهر شعوبهم المقاومة لوجودهم على أرض فلسطين.

لا يهم يا سيدة مقاومة التطبيع إن كنتِ شيخة أو وزيرة، المهم أنك مواطنة عربية مؤمنة بعروبتها ولا تقبل الاحتلال في فلسطين، ولا تقبل تغلغل العدو الصهيوني في نسيج المجتمع العربي المقاوم.

لكِ التقدير والاحترام من لجان مقاومة التطبيع في الأردن، وفي أرجاء الوطن العربي كافة،

شعارنا لا التطبيع مع العدو الصهيوني،فلسطين عربية من البحر إلى النهر.

Posted on July 25, 2022October 18, 2022Categories صفحات من الذاكرة (Facebook)Leave a comment on لحظة غيرت المشهد

بعيداً عن الأحداث الساخنة

فيسبوك ٢٥ حزيران ٢٠٢٢

يحيرني أن الدعوة لطلبة الجامعات بالانتساب للأحزاب تتعاظم كل يوم، وأتسائل، لماذا هذا العزوف الجماعي عن الإنخراط في النشاط السياسي!

الجواب بالنسبة لي واضح، هل تنفع دعوة من المسؤول لمحو نصف قرن من تخويف المواطنين من العمل الحزبي؟ ولا يزال يعاني أبناء وأحفاد وأقارب الحزبيين القدامى من الاضطهاد في العمل والتضييق عليهم في سبل العيش.

لدي اقتراح قد يكون ” عبقرياً “، وهو :إضافة عشرة علامات للطالب في مادة يختارها من الموادالدراسية إذا أثبت أنه ينتمي لحزب ما!

ولكن الخوف أن يرصد دكاترة الجامعة من ينتمي لحزب لا يعجبة ويضع له علامة لا تفيده في النجاح.

معضلة تحتاج إلى حل ” عبقري “، مثل الاقتراح الذي اقترحته! هل نحن جادون أم نلعب في الوقت الضائع مع عشرات الأحزاب التي لا أعرف منها أكثر من خمسة أحزاب.

Posted on June 28, 2022October 18, 2022Categories صفحات من الذاكرة (Facebook)Leave a comment on بعيداً عن الأحداث الساخنة

لستُ ذات ” حيثية “

فيسبوك ١٨ حزيران ٢٠٢٢

أولاً : أعترف أنني لا أعرف معنى حيثية بالضبط!

ثانياً : أؤكد للجميع أنني أكره الواسطات !

ثالثاً :أستغرب أن هناك من يعتقد أنني أستطيع المساعدة في توظيفه أو توظيف أحد أقاربه في مؤسسات الحكومة!

رابعاً : أعترف أيضاً أنني لستُ شخصاً مهماً على الإطلاق، في نظر من يعتقدون، أنك إذا لم تكن أو تكوني وزيرة أو نائبة أو عيناً أو قريبة أحدهم من الكبار.. الكبار فلا يكيل بمكيالك من هم في سدة المسؤولية.

مع كل هذا أتلقى بين فترة وأخرى” هاتف” يرجوني أن أساعد في توظيف شخصٍ يهمه أمره، أو التكلم مع وزير أو أمين عام للحصول على ميزة ما في مجال الكتابة أو غيرها. 

أقول يا ليتني أستطيع فعل شئ ما للتخفيف من بؤس الناس، هذا ما آمله! لكن العين بصيرة واليد مقطوعة من الرسغ بعد كل ما جرى لنا منذ أكثر من عقدٍ ونصف تقريباً.

النقابات فقدت قيمتها المعنوية، الرابطة كذلك، والأحزاب أيضاً،والمعارضة لا تكسر نفسها لمسؤول من رفاق الأمس الذين باعوا ذواتهم بأرخص الأثمان، وأصبحوا يشيدون بإنجازاتهم في بناء الوطن دون حياء.نحن نعيش كهولتنا بهدؤ الراضين على الذات والساخطين على الفاسدين الذين يبررون تحولهم للطرف الذي يشبعهم وعيالهم الخبز!

ليتهم يشبعون، فالجوع الذي علّم داخل جيناتهم، وسقوطهم لا قعر له.آسفة على هذا البوح، لكنني لستُ نادمة على نصف قرن من ” ما يشبه النضال “.

Posted on June 20, 2022October 18, 2022Categories صفحات من الذاكرة (Facebook)Leave a comment on لستُ ذات ” حيثية “

دون عنوان

فيسبوك ٣ حزيران ٢٠٢٢

واللهِ حيرتونا رفعتم سعر الدجاج بروتين الفقراء، وهنا تحضرني قصة القاص فخري قعوار، التي كتبها قبل عقود، عن السيدة التي لملمت أجنحة الدجاج بعد ان استغنت عنها السيدة الثرية لتطبخ لعائلتها ما تيسر من بقايا الجلد.

ثم رفعتم ثمن البنزين، ونحن نعرف أن الحكومة تجني من البنزين الملايين شهرياً بشهادة الخبراء، ثم وضعتم أربعة عشر دينارا شهرية على من يملك أجهزة الطاقة البديلة.

ماذا بعد، سيرتفع ثمن كل سلعة تعتمد على الطاقة مثل المواصلات ، سيارات التاكسي والسرفيس، والتوصيل.

طيب، ماذا يفعل من لا يستطيع دفع فلس زيادة على المصاريف الثابته، ماذا يفعل صاحب الراتب ، أبو ثلاثماية دينار مثلاً، يسرق، يصبح بلطجياً، يشتغل بالممنوعات، يشحد، يستدين، ولكن من يُديّن المفلس!!

دبروها أو دبروهم.

هل عندكم خبراء ميزانية يعرفون كيف تصرف نقودك المحدودة جداً دون أن يصيبك بعض الجنون!

نريد حلاً للمسخمين من العاطلين عن العمل أو أصحاب الدخل المحدود جداً. أو انتظروا ثورة الجياع التي ستدمر اسس الأمان التي يتغنى بها الإعلام ليلاً ونهاراً.

Posted on June 4, 2022October 18, 2022Categories صفحات من الذاكرة (Facebook)Leave a comment on دون عنوان

رائحة زهرة الجاردينيا، ورائحة الخبز المحمص!

فيسبوك ٢٤ أيار ٢٠٢٢

بالصدفة البحتة ترافق وجود النبتة الفواحة إلى جانب سخان الخبز.

اقتربت لأشم زهرة الجاردينيا، ولم أفلح لأن رائحة الخبز طغت بشكل لافت على رائحة الزهرة. قلت لنفسي: رائحة الخبز أشهى من كل روائح الأزهار والورود والياسمين!

أدركتُ لحظتئذٍ أن الخبز هو السيد ورائحته أهم مليون مرة من كل عطور الدنيا الطبيعية والصناعية.

ماذا يعني أن أتغنى بالخبز في هذا الزمن الذي أصبح رغيف الخبز شحيحًا بسبب تقاعس الدول التي تستهلك الخبز، عن زراعة القمح. لماذا أهمل العربان زراعة القمح الذي كان حتى عقود قريبة أهم ما يجيدون زراعته وحصاده، وقد شگَّل الحَصَاد لغة وتاريخ وأساطير حول الليالي التي كان يقضيها الحصادون وهم يروون قصصاً عن جودة المحصول، وكنتُ أسمع في طفولتي قصصاً حول الحصادين في ربوع البلقاء وجلعاد والبقعة والراس وكل الأراضي التي كانت تجود بإنتاجها، ليكتفي المواطنون بقمحها وشعيرها وعدسها وكل الحبوب التي تنتجها أراضيهم المعطاءة.

هل نصحو بعد أزمة القمح التي تجتاح العالم؟ ونعود لزراعة القمح حتى لا نتسول رغيف الخبز الذي سيصبح قريباً بسعر الذهب!!!!

Posted on May 26, 2022October 18, 2022Categories صفحات من الذاكرة (Facebook)Leave a comment on رائحة زهرة الجاردينيا، ورائحة الخبز المحمص!

Posts navigation

Page 1 Page 2 … Page 19 Next page
Proudly powered by WordPress