Skip to content

مدونة هدى فاخوري

كاتبة . طبيبة . مناضلة

  • الرئيسية
  • ما يُشْبِهُ الرَّحيل
  • سيرتي
    • كاتبة
    • طبيبة
    • مناضلة
  • مقالاتي
  • مؤلفاتي
  • صفحات من الذاكرة (Facebook)
  • مقابلات
  • للتواصل

جديد مدونتي

  • لحظة غيرت المشهد
  • بعيداً عن الأحداث الساخنة
  • لستُ ذات ” حيثية “
  • دون عنوان
  • رائحة زهرة الجاردينيا، ورائحة الخبز المحمص!

الفئات

البحث

Meta

  • Log in
  • Entries feed
  • Comments feed
  • WordPress.org

Author: Reef Fakhouri

ذكريات ونوادر، عن الفكرة والطباعة والتوزيع؛ 1

فيسبوك 4 سبتمبر 2020

برزت فكرة كتابي الأول ” قصة الأسنان “، من الجمعية العلمية الملكية. لكني انسحبتُ لأن المشرف على المشروع لم يتفق معي على الأسلوب. طبعتُ الكتاب على حسابي. وأكرمتني وزارة التربية والتعليم واشترت مني ما سدد كلفة الطباعة.

تبرعتُ بحق النشر لفرع نقابتنا في فلسطين، وتمت طباعة خاصة بالتعاون مع دار الطباعة ” ماكميلان “، لتوزع في مدارس السعودية بهامش ربح بسيط، ولكنهم بلصوني أيضاً.

الكتاب الثاني ” السنونية “، كان مميزاً حيث استخدمت القصص الشعبية المتداولة في التوعية الصحية السنية. نجح الكتاب وطبعت منه أكثر من طبعة، إحداها لشركة عالية وُزّعت مع كُتب أخرى على الأطفال الذين يسافرون على متنها.

الكتاب الثالث ” أسنانك رمز الشباب “، لم ينجح كما رغبت، وهو موجه لليافعين وكان علمياً بحتاً.

المجموعة الثانية ” أيام صبا الباسمة”، وقد كتبته بإيحاء من ابنة شقيقي صبا قبل أكثر من ٢١ عاماً، وهو قصة طويلة عن استقبال صبا للنحلة والبقرة والصيصان والصياد والمزارع وغيرهم ممن يُنتجون الغذاء.

ومن النوادر عند طباعة هذا الكتاب أن أحد العاملين في مطبعة الدستور احتج على تسمية الصوص باسم راضي لأن اسمه كان ” راضي”، مما أثار سخرية زملائه في المطبعة!

هذا الكتاب وُزع أيضاً على طائرات مؤسسة الملكية الأردنية وطبعتُ منه أكثر من طبعة.

الكتاب الثاني “صديقتي شجرة اللوز”، وهو الكتاب الثالث الذي اشترته الملكية الأردنية.

ومن المفارقات الغريبة أنْ فاز كتاب لكاتب سوري بجائزة عن كتاب يحمل نفس العنوان صدر بعد صدور كتابي، ولم أعرف كيف حصل هذا التشابه.

الكتاب الثالث ” اللؤلؤة دانة “، وهو كتاب كتبته أيضاً باسم ابنة شقيقي دانة، وكنت أسكن مع أسرة شقيقي وأعتبر البنتين كحفيدات لي.

وهو كتاب عن اللؤلؤ والصيادين، وقد تميزت الرسومات بأنها من رسم الفنان العراقي مؤيد رحمة، اما الكتب السابقة فكانت من رسم الفنانة العراقية لمياء عبد الصاحب.

وقد تبرعتُ بحق نشر الكتاب لفاقدي البصر عن طريق وزارة الثقافة وقد طُبعَ بطريقة بريل.

Posted on September 11, 2020September 12, 2020Categories صفحات من الذاكرة (Facebook)Leave a comment on ذكريات ونوادر، عن الفكرة والطباعة والتوزيع؛ 1

ماذا كتبت منذ أربعة عقود

فيسبوك 31 آب 2020

صدر كتابي الأول عام 1980،

أي قبل اربعين عاماً، وقد خطر لي أن أصنف كتبي حسب الموضوعات التي كتبتها.

3 كُتب تخص مهنتي وهي: قصة الأسنان، السنونية، وأسنانك رمز الشباب.

3 كُتب عن البيئة والتغذية وهي: أيام صبا الباسمة، اللؤلؤة دانة، وصديقتي شجرة اللوز.

كتاب واحد عن الإعاقة الحركية وهو: سامية وشقيقتاها.

كتابان عن ذكرياتي من القص الشفوي وحياتنا في الريف الأردني وهي: حكايات العمة عربية، وسراج الحصادين.

كتاب نصوص إبداعية عن الحرف العربي وهو: حديث الحروف.

3 كُتب سياسية ومذكرات وهي: ما يُشبه النضال، مذكرات حياة مشتركة، وانطباعات في التجربة الانتخابية.

3 مجموعات قصصية وهي: دوائر الحب والود، حديث المرايا والكوابيس مترجم للغة الإنجليزية، وكوابيس شهر مختلف.

قصة طويلة / خيال علمي/ فتاة السحاب …تحت الإعداد.

هذه حصيلة ما كتبته خلال أربعين عاماً بالتمام والكمال.

هذا إلى جانب أكثر من الفي مقال في الصحف والمجلات والمقابلات الصحفية، وتحرير ٥٠ عدداً من نشرة المجابهة في مجال مقاومة التطبيع مع العدو الصهيوني وغيرها.

لكنني أعتقد أنني كُنتُ مقصرة وكسولة أحياناً، ولا يزال في جعبتي الكثير!

لعل الأيام القادمة تمنحني بعض الهدوء والنشاط لأتمم ما بدا لي أنه مهم.

Posted on September 11, 2020September 12, 2020Categories صفحات من الذاكرة (Facebook)Leave a comment on ماذا كتبت منذ أربعة عقود

سيكولوجية البلص 2

فيسبوك 29 آب 2020

أساليب أخرى للبلص يتعرض لها الأطباء من غير المراجعين.

مثلاً، دخل للعيادة رجل وقور يلبس عباءة ويجلس في غرفة الجلوس، يَطلب كأس ماء، ” أيام زمان لم يكن الماء يباع في الدكاكين “، ثم يبدأ يُحدثك عن نفسه وابنه المهندس الذي يعمل في شركة كذا، تهز رأسك وتسأله، تفضل حجي أفحص أسنانك فيجيب، والله يا دكتورة انا حضرت من محافظة كذا وليس لدي أجرة الباص، اقرضيني خمسة دنانير وسيمر ابني ويدفعها لكِ. بعد شهرين يعود نفس الرجل ليعيد نفس القصة. فهو نصاب في ثوب شيخ جليل!

ذات مرة دخل الرجل ملهوفاً، عرفته على الفور، كان من الجنود الذين عملتُ معهم، رحبتُ به، ثم طلب خمسة دنانير لأنه دهس خروفاً في الشارع وطلب منه الراعي خمسة دنانير أو يشتكي عليه!

أنا أكتب النوادر فقط، يدخل رجلاً للعيادة ويده ترتجف وقد بدا لي مسكيناً، طلب مبلغاً فأعطيته، وصادف أن رآه الدكتور كمال الطرزي، وهو جاري في العيادة. فصاح به قائلاً: هذا باب رزق، تشحد عشان تسكر، شتمه وحذّرة من العودة للعيادة، ونبهني د. كمال قائلاً: هذا نصاب، راقبيه وهو يمشي في الشارع، يمثّل أن يده ترتجف.

أما النصب الأكبر فكان من أحد الشباب المحترمين من عائلة أعرف معظم أفرادها، دخل الشاب صباحاً للعيادة وهو يرتجف، طلب قهوة ثم ركع على الأرض أمامي وبدأ في تقبيل كندرتي طالباً الفين وخمسمائة دينار، ذُهلت من تصرفه وطلبت منه أن يشرح لي، فقال أنه سيسجن إذا لم يدفع المبلغ اليوم، وأضاف أنه مستعد لإعطائي شيكاً وكمبيالة وكل ما أطلب إذا أعطيته المبلغ، وسيعيد المبلغ خلال أسبوع. المهم أحضر الكمبيالة وأعطاني شيكاً بالمبلغ أيضاً.

طبعاً مرّ الأسبوع الأول ولم أره، إلا أنه كان يرد على التلفون ويحلف أنه سيدبر المبلغ قريباً.

مرًَ شهران وزرته أكثر من مرة في مكان عمله وهددته بالكمبيالات والشيك. وفِي النهاية عندما أدركتُ أنه لا يستطيع تدبير المبلغ، لجأتُ لشقيقه وشرحت له ما حصل، وعندها قال لي الشقيق: كان يجب أن تأتي لي مباشرة وأعطاني المبلغ وأخذ الشيك والكمبيالة. وفهمتُ أنه مبتلى بالقمار وخسر المبلغ وهددوه بالسجن. أما السرقات التي تعرضتُ لها فلها قصةٌ أخرى!

Posted on September 10, 2020September 12, 2020Categories صفحات من الذاكرة (Facebook)Leave a comment on سيكولوجية البلص 2

سيكولوجية البلص

فيسبوك 24 آب 2020

تعرضت أثناء حياتي الممتدة لعقود لحالات من البلص لا تُعد ولا تُحصى. الحقيقة التي يعرفها الأطباء، بخاصةٍ أطباء الأسنان، أن من ٧-١٠ ./. من أتعابهم لا تُدفع لأسباب متعددة!هذا مقبول نوعاً ما، لكن الغريب أننا مطموع بنا من المراجعين والشحادين والنصابين في الشارع، بخاصةٍ، الطبيبات. أصبحتُ أُدرك أن من يأتي للعيادة ويبدأ في كيْل المديح المجاني، وهو أنني أشطر دكتور،وأنه أتى لعيادتي بناء على توصية من فلان وفلان، أضحك في سري وأبدأ في العلاج، وعندما نأتي لموضوع الأتعاب يقول بكل ثقة:أنه مستعد للدفع ما أطلب، لكنه لم يحتط الآن، غداً سيمر ويدفع. ولم أره فيما بعد!

وهنا أتذكر قول الدكتور المصري الذي قال لنا في محاضرة في عمان: لا تُتم العمل من الجلسة الأولى إذا لم تكن تعرف المراجع! وإذا كان العلاج لا يتضمن عمل المختبر، فالمبلغ بسيط، لكن إذا كان العملُ يحتاج لجسر أم تلبيسة أو طقم أو حزئية؛ فهنا تكون الخسارة مضاعفة. هناك من يخطط لهذا البلص، يدفع في بداية العمل جزءاً من الأتعاب، فيطمئن الطبيب لنواياه، وعندما يأتي وقت التسليم ويقوم الطبيب بتيثبت الجسر أو التلبيسة، أو يُسلّم الطقم أو الجزئية، يعتذر المريض أنه لم يُحضر باقي المبلغ ويذهب غالباً ولا يرد على تلفونه. هذه ليست القاعدة بالطبع، فهناك مراجعون يدفعون ما يترتب عليهم من الجلسة الأولى. وقد نصحني د. ابراهيم كاتبة الذي اشتريتُ منه عيادتي في شارع الأمير محمد عام1972، أن أصعب المراجعين هم المعارف البعيدين؛ فاحذري منهم.. ولم آخذ بنصيحته.

هذا جانب عانيتُ منه كثيراً، لكن الجانب الآخر هم الطامعون بمبلغ بسيط، فيلجأون للعيادات والمكاتب للحصول على خمسة أو عشرة دنانير. مثلاً يأتي شخص تعرفه معرفة بسيطة، يجلس في العيادة ويبدأ بتذكيرك أننا كنا جيران أو أنه انتخبني في الانتخابات التي خضتها عام 1989، كنتُ أجيب: كل الشرفاء انتخبوني. أحدهم عرَّفني على نفسه أنه يعمل مهندساً في شركة كذا، فأرحب به، ثم يقول: حبيت أسلم عليكِ، فأجيب: أهلين. ثم عندما يهم بالذهاب يقول أنه محتاج” 20 دينار “، وسيأتي غداً لتسديدها؛ فأخجل وأعطيه وأنا شبه متأكدة أنها لن تعود. وعندما أخبرتُ أخي بالحادثة قال لي: هذا المهندس معروف لدى المعارف بهذا الأسلوب. احذري في المرات القادمة. وللحديث بقية!

Posted on August 24, 2020September 12, 2020Categories صفحات من الذاكرة (Facebook)Leave a comment on سيكولوجية البلص

الغول المعلوم

فيسبوك 24 آب 2014

لم يعد الغول هو المجهول الذي يخيف الأطفال … أصبح لدينا ” معلوم ” اسمه ” داعش “. هل هناك تعبير أقوى منه لوصف حيوان له رأس إنسان وقلب من صخر وشعر يشبه شعر أمنا الغولة في الأساطير والمسلسلات والأفلام. هذا الداعش مصنوع من أسلاك معدنية ملقاة على قارعة الطريق، التقطها عامل إلكتروني محترف مطرود بسبب عدم قدرته على التواصل مع البشر، أدمن التهام الوصلات وبقايا الأسلاك ومفردات من بقايا نشرات استخدام الأجهزة التي تجهز للمنتج، فتفاعلت هذه الخردة وأنتجت وحشا لا يعرف غير القتل، عفوا لا بد من القول أن هذا الوحش الضال ابن شرعي لأجهزة الاستخبارات المعادية لكل ما هو إنساني لصالح كل ما هو صهيوني. .هذا هو عدونا الذي يحطم كل ما هو نظيف وأخلاقي في هذه الأمة؛ فلنحذر من الوقوع في الشرك!

Posted on August 23, 2020August 24, 2020Categories صفحات من الذاكرة (Facebook)Leave a comment on الغول المعلوم

Posts navigation

Previous page Page 1 … Page 10 Page 11 Page 12 … Page 19 Next page
Proudly powered by WordPress