Skip to content

مدونة هدى فاخوري

كاتبة . طبيبة . مناضلة

  • الرئيسية
  • ما يُشْبِهُ الرَّحيل
  • سيرتي
    • كاتبة
    • طبيبة
    • مناضلة
  • مقالاتي
  • مؤلفاتي
  • صفحات من الذاكرة (Facebook)
  • مقابلات
  • للتواصل

جديد مدونتي

  • لحظة غيرت المشهد
  • بعيداً عن الأحداث الساخنة
  • لستُ ذات ” حيثية “
  • دون عنوان
  • رائحة زهرة الجاردينيا، ورائحة الخبز المحمص!

الفئات

البحث

Meta

  • Log in
  • Entries feed
  • Comments feed
  • WordPress.org

Author: Reef Fakhouri

ذكريات انتخابية، 2

فيسبوك 19 آب 2020

خضتُ انتخابات رابطة الكتاب للهيئة الإدارية عام 2007، كنتُ سابقاً مشغولة بما يجري في النقابات المهنية، وكنتُ عضواً فاعلاً في لجان مقاومة التطبيع التي قامت بالدور الأساسي في رفض التعامل مع العدو الصهيوني بعد توقيع اتفاقية وادي عربة عام 1994. كانت النقابات فاعلة في اللجنة التنفيذية للمجابهة وحماية الوطن، وكنتُ ممثلة دائمة مع زملاء آخرين للنقابات المهنية في اللجنة الموقرة، حيث كانت تضم 14 حزبا معارضاً والنقابات المهنية جميعها بما فيها رابطة الكتاب الأردنيين. أخذت على عاتقي إصدار نشرة المجابهة التي كانت تصدر في البداية تحت اسم لجنة المرأة في اللجنة التنفيذية. وكان من حق الأحزاب إصدار نشرات غير دورية، وهكذا أصدرنا حوال 50 عدداً، أشرفتُ عليها جميعها تحت إشراف رئيس اللجنة التنفيذية حيث كنتُ نائبة لرئيس اللجنة. نعود للرابطة، حيث قرّر تيار القدس في الرابطة خوض الانتخابات بوجوه جديدة، وقد كان بعيداً عن إدارتها لدورات ثلاث سابقة. لم يكن في نيتي أن أرشح نفسي، لكن عندما اعتذرت احدى الزميلات وقع الاختيار علي، ووافقت. وبدأ العمل المضني لأكثر من شهر، اجتماعات يومية في بيوت الزملاء، قمنا بعمل جبار بالاتصال بالزملاء الأدباء والكتاب لشرح برنامجنا. وفِي اليوم المنشود ذهبتُ مع الزملاء إلى مجمع النقابات المهنية لتعليق اليافطات والستاندات، وساعدني شباب المجمع في نُشر اليافطات وتعليقها حيث طغى اللون الأخضر الفستقي على مداخل المجمع وفِي أرجاء قاعاته مع نبذة مختصرة عن كل مرشح. التقيتُ على درج المجمع بأحد الزملاء المرشحين عن القائمة المنافسة، سلّم علي وقال لي: كالعادة ستحصلون على مقعدين أو ثلاثة لا غير! يوم الجمعة كان يوما مشهوداً حيث حصد تيار القدس ثماني مقاعد، وكنتُ من الناجحين. وقمنا بما يجب أن نقوم به لدورتين متتاليتين .وهكذا انتهت مرحلة من حياتي في العمل السياسي والنقابي النشط، وأقوم الآن بعد نشر كتابي “ما يُشبه النضال”، بالعمل الهادئ في عيادتي وكتابة ما أستطيع أن أنجزه بما تبقى لي من عمر.

Posted on August 19, 2020August 24, 2020Categories صفحات من الذاكرة (Facebook)Leave a comment on ذكريات انتخابية، 2

هدى فاخوري: الإبداع الحقيقي لا ينتظر مناسبة – صحيفة الرأي

مقابلتي مع فرح العلان لجريدة الرأي الأردني

http://alrai.com/article/10547921?fbclid=IwAR2zsoQsayq4Vr5AE3r9oeRmSrWTJeesdQqzAEtLFP2s902Viwez_QFaGYA

Posted on August 16, 2020August 24, 2020Categories في الإعلامLeave a comment on هدى فاخوري: الإبداع الحقيقي لا ينتظر مناسبة – صحيفة الرأي

ذكريات انتخابية، 1

فيسبوك 16 آب 2020

خضتُ أثناء حياتي الممتدة لعقود طويلة انتخابات عدة، لكن، أهمها الانتخابات النيابية في أول دورة بعد هبة نيسان عام 1989. ثم خضت انتخابات نقابة أطباء الأسنان لعام 1992، كعضو هيئة إدارية، ثم عام 1994 لمنصب النقيب “يا لجرأتي”! ثم انتخابات رابطة الكتاب الأردنيين لدورة 2007 ودورة 2009. كان حظي في الانتخابات النيابية في محافظة البلقاء ” الفشل “، لأسباب أعرفها، فهي أول انتخابات نيابية تخوض فيها النساء الانتخابات النيابية كمرشحات. ولأن المنافسين على المقعد المسيحي كانوا أقوياء وأثرياء، وأنا العبدة الفقيرة لله التي أخذت قرضاً من بنك القاهرة/ عمان بقيمة ثلاثة آلاف دينار عداً ونقداً، لتخوض المعركة الشرسة ضد العتاعيت! وقد حصلت على ثلاثة آلاف صوت، “يعني الصوت بدينار”، يا بلاش. دخولي هذه المعركة كان بالصدفة، وقد رشحني التيار القومي عن محافظة البلقاء، لأنني كُنتُ المرأة الوحيدة التي حضرت اللقاء في بيت أمين شقير، وضم حوالي مائة شخص وحضرتي. طبعاً تغيّر الحال بعد هذه الدورة، واعتُمدَ قانون الصوت الواحد، وحرّمتُ على نفسي التفكير في هذا الموضوع، لأنني اكتشفت اللعبة الانتخابية واستحالة نجاحي، وما فائدة النجاح الفردي أصلاً إذا لم ينجح المرشح ضمن أغلبية نيابية عندها مشروع وطني تعمل على تنفيذه. عندما خضتُ الانتخابات في نقابة أطباء الأسنان، كنتُ الطبيبة التي تتجرأ على ترشيح نفسها بعد عشرين عاما من عدم وجود طبيبة في مجلس النقابة، ونجحت. ثم تجرأت ورشحتُ نفسي لمنصب النقيب في الدورة الثانية عام 1994، وكنت أول نقابية ترشح نفسها لهذا المنصب، ما عدا نقابة الممرضات والممرضين. وقد واجهت رفضاً واضحاً من عدة جهات. وقد قال لي أحد الزملاء وهو نقيب سابق، هل من المعقول أن تنجحي وأنت لديك عيوب عدة أهمها أنك طبيبة، ومسيحية وغيرها من العيوب التي اعتبرها ميزات. واكتشفتُ أن إحدى هذه العيوب أيضاً أنني لم أستشر من يعتقدون أنهم مفاتيح الانتخابات من أفراد ومؤسسات سياسية. المهم فشلتُ بجدارة أعتز بها! وللحديث بقية.

Posted on August 16, 2020August 24, 2020Categories صفحات من الذاكرة (Facebook)Leave a comment on ذكريات انتخابية، 1

ما قل وأثَّر

فيسبوك 14 آب 2020

إذا أراد من بيدهم الحل الناجع، ما عليهم إلا أن يودعوا معاهدات الذل الأولى والثانية والثالثة، كامب ديفيد، اوسلو، ووادي عربة. وسيتوقف العرب عن ارتكاب هذه الجرائم بحق الشعب العربي – الفلسطيني! بصراحة أقول إذا انسحب الشعب الفلسطيني، أقول الشعب، من اتفاق أوسلو فقط، سيسحبون البساط من تحت رؤوس العرب الذين فقدوا كرامتهم بالارتماء في أحضان الصهاينة ومن لفَّ لفّهم.

Posted on August 14, 2020August 24, 2020Categories صفحات من الذاكرة (Facebook)Leave a comment on ما قل وأثَّر

فن وصداقة دائمة

فيسبوك 5 آب 2020

كنا أربع رفيقات في المدرسة، كانت ميَس فنانة شكلا وموضوعاً، تعلّمنا منها كثيراً، تعرفنا على أسماء الفنانين الكبار، فان جوخ وغوغان ورامبرانت وغيرهم من فناني أوروبا.وتعرفنا على أسرتها التي خرج منها الفنان علي الغول، شقيق ميس المبدع. الصديقتان ليلى وجانيت سيأتي دورهما فيما بعد. هذا حصل قبل عقود طويلة، لكن الصداقة ظلت تغني حياتنا مهما تغيّر الزمان والمكان. أصبحتُ فيما بعد من رواد المعارض الفنية، وقد اقتنيت لوحات وأعمال فنية لفنانين أردنيين وسوريين وعراقيين ومصريين موجودة في عيادتي وبيتي.قبل عدة سنوات اتصل الصديق الفنان علي لأحضر لمنزلهم في الرابية، وعندما ذهبت قال لي:سأغلق البيت ” الأتيليه” الذي أستعمله لإنجاز أعمالي الفنية وبيتي لا يتسع لمزيد من الأعمال، لهذا فأنا أهديكِ كل الأعمال الموجودة عندي تتصرفين بها كما تشائين، كذلك كل ما يحتويه من أدوات ودهانات ولوحات مشدودة لم يتسن لي إنجازها. بالنسبة للمناضد والعفش وكل ما يحتويه المرسم وزعيه على المحتاجين بمعرفتك.كان عرضاً سخياً ولم أستطع معرفة سر اختياره لي دون خلق الله لأقوم بهذه المهمة الصعبة. لا أستطيع أن أعتذر عن الثقة التي منحني إياها الصديق علي، وقمت بما طُلب مني بكل أمانة، حيث وزعتُ محتويات البيت على عمال يعملون في شركة مقاولات، وأخذت اللوحات واحتفظت ببعضها، وأهديت بعضها الآخر للأصدقاء والصديقات. الصديق علي الغول يعيش الآن في استراليا، ويتصل بي هو والصديقة سعاد في كل المناسبات، ولن أنسى يوماً هذا الكرم الذي خصني به صديق العمر علي شقيق ميَس التي أغنت حياتي بكل ما هو جميل وغني. للعلم علي وميَس هما أبناء المربي الأول الراحل فايز علي الغول، الذي جمع القصص الشعبي في فلسطين في سلسلة من قصص التراث الجميل.

Posted on August 7, 2020August 24, 2020Categories صفحات من الذاكرة (Facebook)Leave a comment on فن وصداقة دائمة

Posts navigation

Previous page Page 1 … Page 11 Page 12 Page 13 … Page 19 Next page
Proudly powered by WordPress